العلوم الباطنية (الطاقة الكونية)

لعلوم الباطنية (الطاقة الكونية)

في هذا البحث سوف نتطرق لموضوع تسخير الطاقة الكونية,كثيرا ماسمعنا هذا الكلام من معالجي الطاقة والبرمجة اللغوية العصبية والحياة الروتينية حيث نطلق عليها الكيميا بين البشر بقوانين المحبة والأرتياح للأخريين.
ربط هذه العلوم مع بعضها بشكل كامل وبطريقة توضيحية نبدأ بعلوم الطاقة.

تسخير الطاقة الكونية بحسب علم الطاقة عن طريق الجلسات التأملية والتركيز العقلي العالي بطرد الطاقة السلبية و جذب الطاقة الإيجابية.

علم الأبراج الفلكية إن الشخصية تتأثر بحسب البرج الفلكي (الأسم وأسم الأم "علم الحرف"). يليه البرج الغربي (تاريخ الميلاد), نلاحظ أن معظم الأبراج متشابهة بتحليل الشخصية مع أختلافات بسيطة وهذه حقيقة, سوف نشبه البرج بأنه الشخصية الخام قبل تأثيرها بالعوامل الخارجية والزمان و المكان.

تأثيرات المكان و الزمان: نحن نتأثر بالمكان الذي يحيط بنا والذي يحدث الزمان, دون مكان لايوجد زمان وهذه حقيقة علمية, إي أننا نخضع لقوانين المكان المتواجدين ضمنه.
مثال: إذا استطعنا العيش بمجرات بعيدة عن المجرة الكونية درب التبانة نتأثر بقوانين الزمن ضمن هذا المكان أي أن الوقت سوف يمر علينا مختلف تماما عن الأرض بفروقات هائلة حسب المسافة كمرور 10 سنين عالأرض مقابل سنة مثلا أو ممكن يوم ضمت المجرة التي نعيش فيها.

الكيميا بالمصطلح العامي: الأرتياح للأشخاص أو عدم الأرتياح بأسباب كثير أو حجج ندخلها (اللؤم , مغرور , متعالي , غير مريح).الأمر نفسه بين الفتاة و الشب ولكن بكيميا من نوع أخر (الرائحة , الإثارة , الأرتباط , علاقة جنسية).

علم الأحرف و الأسماء: هذا بحث عميق وكبير ولكن سوف نعطي الخلاصة منه. نحن نتأثر بأسمائنا بطريقة هائلة وهذا ينعكس على تأثيرات غريبة حتى على البرج نفسه, والشخصية النفسية.

فك رموز و أسرار هذه العلوم وربطها مع بعضها

الأسم يؤثر على البرج بالتالي الشخصية , الطاقة مع البرمجة اللغوية العصبية تهدف لتسخير الطاقة الكونية, المكان يؤثر بالسلبيات والإيجابيات المكتسبة من الغير, إذا استطعنا توجيه هذه العلوم وربطتها مع بعضها مستفيدين بمفاتيحها عندها نستطيع الفهم بشكل كامل ورفع الغشاوة عن أعيننا لتعصبنا لعلم واحد من هذه العلوم ورفض الباقي أو تحليل جميع الأشياء بهذا العلم متناسين هذه الحقائق.

1- نفهم مداخل شخصياتنا عن طريق تحليل البرج للشخصية وليس للمستقبل المجهول الغير معلوم من أحد.

2- قوة الأسم الذي نحمله ومايمثل لأنه يؤثر أيضا على الشخصية ونوع الطبع (ناري , مائي , هوائي , ترابي), لكي نفهم نوع الطاقة التي سوف نتحكم بها و الطريقة الأسرع للتحكم بها.

3- المكان المحيط بنا و الطاقات الموجودة (طبيعة , بشر), حتى نخضع قانون الجذب ولانخضع له.

4- التأثيرات الكيميائية التي نشعر بها عندما نقابل أحد وفهم سبب تغيره للسلب أو الإيجاب و الإستفادة من هذه النقاط, لأن الأشخاص الذي نشعر أتجاههم بسوء أو إحباط يؤثرون بشكل هائل على طاقتنا وشخصينا (أرتباك , قلق , ضعف) لأنه يرسلون لنا طاقة سلبية هائلة. يجب فهم طاقة هؤلاء الأشخاص وطبائعهم بفهم أبراجهم وتحليل أسمائهم واستخراج نقاط القوة لتشكيل درع دفاعي من طاقة تشي يمنع تأثيراتهم السلبية علينا.

عند فهم هذه العلوم جيدا و متابعتها سوف نلاحظ أمور تفاجئنا بنتيجة التغيير والتأثير على الأخريين , عندها نستطيع القول أنك تستطيع تسخير الطاقة الكونية ورفع معدل توليد الشاكرات للطاقة (هجوم , دفاع).
ونستطيع الفهم لماذا لاننجح بجلسات التأمل و الطاقة (التجميع), وربط الأمور ببعضها وليس التجزئة بغرض رفض الفهم لغير العلم المفضل.
لايوجد علم خالص متكامل علينا معرفة هذه الحقيقة علينا الربط دوما لتحقيق النتائج فكل شئ في الحياة يملك نقاط ضعف ونقاط قوة.

يمكن أختصار هذا الكلام أجمع بكلمة واحدة هي (القبول في الأرض من عند الله عز وجل).

» كشف الحقائق و الخفايا (الطاقة و ألغازها) - سلسلة العلوم الباطنية
» أختلاط العلوم وقانون الجذب الأسود (السحر) الأعراض و العلاج
» كرة الطاقة
» هالة الطاقة
» شاكرات الطاقة و الأحجار الكريمة (بحث كامل) الجزء الأول